موضوع قيم ومفيد في تعرف الباك لينك وطريقة استخدامه بالطريقة الصحيحة، شكرا لكم
الباك لينك هو عبارة عن الروابط التي تشير إلى موقعك أو إحدى صفحاته داخل موقع آخر وتوجه الزوار وعناكب محركات البحث إلى تلك الصفحة، وهي من أهم الطرق التي تساعدك في ترقية ترتيب موقعك في محركات البحث، فهي بالنسبة لجوجل بمثابة أصوات ثقة على محتوى موقعك أنه ذا قيمة عالية.
إذا كانت جيدة بما يكفي وتتعامل مع أحدث المشكلات ، فلن تشاركها فقط المنظمات الصديقة للبيئة.
فيما يلي بعض الطرق والإستراتيجيات السريعة والبسيطة للحصول على روابط خلفية بسهولة:
تمثل مقالات الضيوف طريقة جيدة لكسب باك لينك أو أكثر لكل مقال.
سنبدأ أولا بالإجابة عن معضم الأسئلة التي يطرحا المدونون واليوتبرز على حد سواء.
بالاضافة الي ماذكرت هناك الاضافة في أدلة المواقع المجانية
هذه الطريقة بإختصار تعتمد على إنشاء عدة مواقع عن طريق شراء دومينات منتهية ذات معايير عالية وكتابة بضعة مقالات بها واستخدام إحدى مقالاتها للإشارة إلى موقعك على الكلمة المفتاحية الرئيسية التى تستهدفها مع الإشارة إلى موقع أخر داخل كل مقالة لتجنب توجيه الروابط الخارجية بأكملها إلى موقعك مما يُثير الشكوك .
ما سيحدث بعد ذلك أن جوجل سوف يؤرشف رابط مقالتك مع أرشفة كافة الروابط الخارجية الموجودة فى الصفحة مما سيدفعه إلى أرشفة رابط المقالة الموجودة على سيو صح مجدداً وبالتالى أرشفة الباك لينك الموجود بداخلها إلى موقعك .
أولًا قم بالبحث عن أفضل المواقع والمنصات في مجالك والتي تنوي الحصول منها على الباك لينكس، بعد ذلك افحص محتوى الموقع لتعرف ما ينقصه وحدد موضوعًا واحدًا، ثم قم بكتابة الموضوع بطريقة منسقة وقوية، ثم قم بإرسال إيميل لصاحب الموقع مرفقًا رابط المقال الخاص بك، تطلب منه أن يقوم بإضافة المقال لقائمة مقالته، فإن قبل طلبك، فتكون قد حصلت على باك لينك مجانا.
أما عن كيفية عمل باك لينك بشكل يدوي، سنخبرك بأفضل الطرق اضغط هنا في السطور القادمة.
إنها تشبه التقنية السابقة ، ولكن هذه المرة سيكون عليك دفع ثمنها. من ناحية أخرى ، لن يكلفك ذلك أي وقت تقريبًا.
فمن خلال نشر محتوى ممتاز على موقع إلكتروني آخر عالي الجودة يمكنك بسهولة بناء المصداقية والثقة، وبالتالي قد يكون عليك أيضًا أن تُنشئ أنت على موقعك مدونة للضيوف يستطيعون الكتابة من خلالها ليُعاملونك بالمثل.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.